نضع أيدي أهلنا على بعض الصور التي نفعلها بُحسن ظن وبدون علم فتكون سببًا في خلق إعاقة في فلذات أكبادنا.
فالمشكلة ليست بسيطة، فقد بلغ عدد الأطفال المعاقين في مصر [15] مليون طفل معاق بين [تخاطب – تشتت وعدم تركيز – فرط حركة – سمات توحد – توحد – صعوبات تعلم … إلخ]
ومن خلال هذه الرسالة نعرض بعض التصرفات أو الأقوال التي تنتج جيلًا معاقًا، ومنها: [1] قيامنا بالنيابة عنهم في شيء هم قادرون على إنجازه بأنفسهم «فمن الآن نعودهم على تحمل المسئولية عن حب وتفاني واستمتاع ورغبة، وليس تنفيذًا للأوامر وكأنه إنسان آلي» ثم نضع خطوات وأنشطة عملية لغرس هذا السلوك، وهكذا حتى نصل إلى البند: [40] لا [تعهد لخادمة بتربية أبنائك، فيتأثر الطفل بأخلاق وسلوك الخدم] [لا تتشاجر مع زوجتك أمام أولادك] وهكذا عرض كامل مفصل لهذه الأمور التي تنتج لنا طفلًا لديه مشكلة .