الأوبريتات الغنائية العلمية

بقلم الشاعر/ أحمد السيد محمد     رسوم وجرافيك/ خضر مصطفى    [4] رسائل

ملونة ومصورة [4] لون على ورق فاخر وأنتجت على منوال أوبريت «الليلة الكبيرة يا عمي»

لأول مرة تصاغ المواد العلمية في صورة أوبريتات غنائية تجمع بين المتعة والفكاهة وربط الناحية العلمية بالناحية الشرعية، وتمتاز هذه الأوبريتات بأنها:

قُدِّمت بأسلوب ميسر ممتع .

حازت على إعجاب أهل التخصص على كل المستويات، وكذلك المشتغلين بالأدب والقصة .

يقرأها الصغير والكبير .                 بديل ممتاز للغث.

ارتقت بمستوى من يقرأها ، فأصبحت حواسه ومشاعره عالية .

استغني بها عن الدروس العلمية المباشرة التي تعتمد على الحفظ والتلقين .

تقرأ على أنها أوبريتات غنائية، وتقرأ على أنها دروس علمية .

حببت ويسرت العلم والمعرفة لأطفالنا .

دمجت بين الناحية العلمية البحتة والأمور الشرعية بأسلوب قصصي رائع .

ارتقت بمستوى العقيدة فعبدنا الله على ثقة ويقين بأنه الخالق المحيي المميت المتحكم في كل الظواهر الكونية .

أمنية :

ليتنا نُدرس كل موادنا العلمية بهذا الأسلوب .

أن يحول هذا العمل إلى عمل درامي تمثيلي .

أن يستغنى به عن الغَثِّ الذي لا يُسمن ولا يغني من جوع .

ما تم إصداره من هذه الأوبريتات :

[1] أوبريت : خسوف القمر .

[2] أوبريت : كسوف الشمس .

[3] أوبريت : دورة الحياة .

[4] أوبريت : المد والجزر.