المجموعة العلمية لدار الصحابة دنيـــــا العــــلوم
دنيـــــا العــــلوم
تأليف/ أحمد السيد رسوم/ هشام حسين
مراجعة أ.د/ سامية محمد أبو اليزيد أستاذة مناهج وطرق تدريس العلوم
تتكون من [10] موضوعات مصورة وملونة [4] لون
30EGP
دنيـــــا العــــلوم
تأليف/ أحمد السيد رسوم/ هشام حسين
مراجعة أ.د/ سامية محمد أبو اليزيد أستاذة مناهج وطرق تدريس العلوم
تتكون من [10] موضوعات مصورة وملونة [4] لون
30EGP
دنيـــــا العــــلوم
تأليف/ أحمد السيد رسوم/ هشام حسين
مراجعة أ.د/ سامية محمد أبو اليزيد أستاذة مناهج وطرق تدريس العلوم
تتكون من [10] موضوعات مصورة وملونة [4] لون
[1] القصة الأولى عن: تركيب المادة
أحس الدب في فصل الخريف بالوحدة والملل فأصدقاؤه مشغولون بالبحث عن طعامهم وشرابهم هنا وهناك ، فقرر أن يصنع لنفسه دراجة يلعب بها ، وتُسليه في وحدته، وتساعده في البحث عن طعامه في أنحاء الغابة، وأثناء تجواله تقابل مع الأرنب والبطة وحدث بينهما حوارات كثيرة عن الفصول الأربعة ومن خلال القصة نتعرف على أن المادة توجد في حالات ثلاث: صلبة، سائلة، غازية، وتعتمد الحالة التي توجد عليها المادة على مدى قوى الجذب بين جزيئاتها
فهيا بنا نتعرف عليها .
[2] القصة الثانية عن: دورة الماء في الطبيعة
قطرتان من الماء رقيقتان ولامعتان، صديقتان وحبيبتان اجتمعتا في سحابة بيضاء وسط السماء ، وتعاهدتا فيما بينهما على الحب والوفاء .
لكن أحيانًا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، فقد هبت الرياح الباردة فنزلت أحد القطرتين على ورقة الخَسِّ… وتبدأ رحلة قطرة الماء في دورتها صعودًا أو هبوطًا، لنتعرف من خلالها ومن خلال القصة الممتعة على دورة الماء في الطبيعة.
فهل قرأتم القصة لتعرفوا ذلك؟
[3] القصة الثالثة عن: تلوث الماء
قدَّم «طاهر» بحثًا عن خطورة «تلوث نهر النيل».
عرض فيه أهمية الماء وماذا يحدث لو لم يكن الماء موجودًا، وعن طريقة تكوينه، وعن أنه نعمة عظيمة يجب علينا أن نحافظ عليها وندعو الله أن يُديمها علينا، وعرض شرحًا مفصلًا عن طرق تلوث المياه، وبيَّن استخدامنا له في كل مناحي حياتنا للإنسان والحيوان والنبات والطيور ، كل ذلك في حوار جميل بينه وبين صديقه «ماء النيل».
فجأة استيقظ طاهر من نومه وهو يمسك بحَلْقه الجاف من شدة العطش، وأسرع إلى السنبور يملأ كوبًا من الماء ويشربه ، ولكنه سمع أمه تقول له:
انقطعت المياه وسوف تعود حالًا يا حبيبي…
[4] القصة الرابعة عن: تلوث الهواء الجوي
الهواء تكلم بحسرة وألم قائلًا: قديمًا كان الريف رمزًا للخضرة والنماء، والطُّهر والنقاء، فالأزهار الجميلة تُزين الأرجاء والهواء النقي يملأ الأجواء، لكن يد الإنسان الآثمة امتدت لتغتال براءة وجه الريف، وبدأ يحكي قصة الفلاح الذي هجر أرضه وباعها بعد أن أتلفها وسافر للعمل في المدينة فأفسدها بعادم السيارات والأجهزة والمبيدات مما أثر على طبقة الأوزون، فما كان من مكونات الهواء الجوي إلا أن قامت غاضبة ومن خلال أحداث شيقة نتعرف على أهمية الهواء النقي، وعن كل ما يؤثر عليه .
وفي النهاية يبتسم النيتروجين ويقول: إن أسلحة الإنسان المدمرة أقوى من أسلحتنا فلنتركه يدمر نفسه بنفسه، هنا صاح ثاني أكسيد الكربون قائلًا:
إذن فهيا نعود إلى مدينتنا من جديد لنطارد كل جبار عنيد .
[5] القصة الخامسة عن: البناء الضوئي
ظلت «فاطمة» تؤدي تمريناتها الرياضية في الحديقة بخفة ورشاقة:
واحد.. اثنان.. واحد.. اثنان.. شهيق – زفير.
وما أن رأتها النبتة الخضراء حتى أخذت تميل هي الأخرى .. زفير – شهيق – زفير – شهيق ، كانت «فاطمة» تستنشق الأكسجين المنعش وتزفر ثاني أكسيد الكربون في الهواء، بينما النبتة الخضراء تمتص بأوراقها الغضة ثاني أكسيد الكربون المتصاعد من رئتي «فاطمة» وتطلق الأكسجين في الهواء لتستنشقه «فاطمة» من جديد: سُبحان الله! إنها مُعادلة عجيبة تحفظ التوازن بين الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في الهواء الجوي ويحدث حوار جميل بين الاثنين ومنهم الفراشة، ويتحدثون عن عملية البناء
ضوء الشمس
الضوئي: ماء + ثاني أكسيد الكربون سكر جلوكوز (نشا + أكسجين)
نبات أخضر حي
فهيا بنا نتعرف كيف يحدث ذلك؟
[6] القصة السادسة عن: ألوان الطيف
استعدت «مها» لرسم صورة جميلة بألوانها عن الزينة الموجودة في حجرتها فسمعت صوت صديقتها النحلة تغني أغنيتها المفضلة ، وتمتص رحيق الزهرة التي زرعتها في شرفتها، فتتبعت النحلة وهي تمتص رحيق الأزهار، وفجأة بدأ المطر ينزل فخافت على لوحتها التي رسمت فيها بدون أن تشعر ألوان الطيف .
وهنا سألت والدها عن ألوان الطيف وكيف تتكون؟ وفجأة سمعت صوت أمها تناديها لتشاهد من شباك غرفتها صورة قوس قزح الذي تكون بعد نزول المطر .
* استخدام المنشور الزجاجي يمكننا أن نميز به الألوان السبعة.
[7] القصة السابعة عن: العناصر الغذائية
كان ترتيب «سمير» الأخير في مسابقة الجري التي نظمها مدرس التربية الرياضية فحزن ورجع إلى بيته، وبسؤال أمه عن سبب حزنه عرفت عدم فوزه في المسابقة، وهنا بدأ حوار جميل بين الأم وسمير لتغذيه بالطعام الصحي الطازج وتغذيه كذلك بالفائدة العلمية لكل عنصر يتم أكله والفيتامينات الموجودة فيه، وماذا يحدث إذا لم يحصل الجسم على احتياجاته من هذه الفيتامينات؟
فظل يركز على المأكولات التي بها جميع العناصر الغذائية من البروتينات والكربوهيدرات والدهون والأملاح المعدنية والفيتامينات، حتى أصبح بفضل الله قويًّا نشيطًا فتقدم لأقرب مسابقة وحصل والحمد لله على المركز الأول .
[8] القصة الثامنة عن: الجهاز الهضمي
بدأ أيمن يتناول طعام الغذاء، فبدأ بملعقة من الحساء الساخن، فأخذ الحساء يتراقص في الملعقة مودعًا أصدقاءَه من باقي الطعام ، وهو يقول:
إلى اللقاء.. إلى اللقاء يا أصدقائي، سوف نتقابل سريعًا في المعدة إن شاء الله .
ابتسم الخبز للأرز وقال له : يبدو أن الدور سيكون عليك يا صديقي ، وهكذا تبدأ القصة بالكلام بالتفصيل عن رحلة الطعام داخل جسم الإنسان والمراحل التي تتم أثناء ذلك بأسلوب علمي ميسر وجميل.
فيتعلم أيمن آداب الطعام والسلوك الصحيح لتناوله، وعن ضرورة التنوع فمن المهم عدم الإسراف والنظافة للأدوات وغسل الأيدي .. فكانت رحلة عجيبة وجميلة.
[9] القصة التاسعة عن: الجهاز الدوري والتنفسي
فاز «حسن» بمسابقة العدو، واستقل السيارة عائدًا إلى منزله، وهو يطل برأسه من النافذة متعرضًا لتيار الهواء البارد، فأصيب بنزلة برد شديدة، فعُرِض على الطبيب وألزمه بالراحة التامة مع أخذ العلاج اللازم وعدم التعرض للبرد ، وتجنب الأماكن المزدحمة سيئة التهوية ، والبعد عن أماكن المدخنين، وعدم استعمال أدوات الآخرين، وكان أخوه «حسن» يستمع إلى هذه التعليمات وهو قلق على أخيه جدًّا، وبدأ يبحث في كتابه المدرسي عن درس الجهاز التنفسي ليربط بين ما سمعه من أعراض وعن طيبعة عمل الجهاز التنفسي .
وفي الفصل بيَّن لهم مدرس العلوم طبيعة عمل الجهاز الدوري .
* سُر حسن بأخيه جدًّا وهو يتابع معه وظيفة الجهاز الدوري والجهاز التنفسي .
[10] القصة العاشرة عن: «الإخراج في جسم الإنسان»
قام حذيفة ووالده بالسفر إلى مدينة الإسكندرية للاطمئنان على أخيه ، وفجأة ظهر نفاذ بنزين السيارة، وسأل حذيفة والده: وكيف تهضم السيارة البنزين؟ فكان هذا هو المدخل ليشرح له والده كيف يتخلص الإنسان من فضلاته مثل ثاني أكسيد الكربون، وبخار الماء، ومواد أخرى مثل البولينا وحمض البوليك، والأملاح الزائدة، نتيجة لاحتراق الغذاء داخل خلايا الجسم، وهي تتم عن طريق الجهاز التنفسي، والجهاز البولي، والجلد.
وأخذ يوضح له طريقة ذلك، فهل تقرؤون القصة لتعرفوا ذلك؟
المؤلف | أحمد السيد |
---|---|
رسومات | هشام حسين |
You must be logged in to post a review.
30EGP
Add to Cart
Reviews
There are no reviews yet.