سلسلة حكايات من عمر3 سنوات

بقلم/ إبراهيم الشناوي                    مصورة وملونة [4] لون

تحتوي على [5] قصص كالآتي:

[1] قصة شريف والغيرة والمولود الجديد

علينا أن نعلم أن الغيرة الطبيعية مفيدة، فهي حافز للتقويم، فعلينا تعلم آثار الغيرة السلبية وكيف يمكن تجنبها، وأن نغرس في نفوس أطفالنا أن أكبر هدية نقدمها لهم هي إنجاب أخ أو أخت لهم فنجعله مشاركًا لأمه في أثناء فترة الحمل والولادة من حيث قص بعض القصص، وأنه سوف يكون رفيقًا له في لعبه وطعامه وحياته، وأنه لن يكون وحيدًا فهو شريكه ومسانده ومعاونه .

[2] قصة العلاقات الاجتماعية

بغرس المفاهيم المهمة ومنها أننا [أسرة مُتحابة ونُحب جيراننا ونلعب معهم ونشاركهم في كل المناسبات ونساعدهم ونحب لهم وللكل الخير، وندعو لهم ونحافظ على مشاعرهم ونتأدب في الحديث معهم ونحترم رأي الكبير ونعطف على الصغير، ولا نتكلم عن أحد في غيابه].

[3] قصة باسم مؤدب ومهذب

فهو يُلقي السلام على الجميع، ويتقابل مع جيرانه ويُحبهم ويحترمهم ويرحب بهم ويلعب معهم ، ويتأدب معهم، ويستخدم الألفاظ المهذبة [بعد إذنك –
لو سمحت – شكرًا ] وهو دائمًا مبتسم ولا يرفع صوته، ولا يقاطع أحدًا في الكلام.

[4] قصة الطعام الصحي

التعرف على الخضراوات والفواكه والأسماك الطازجة الغنية بالفيتامينات ومنتجات الألبان فيعرف ماذا يأكل في كل وجبة ولماذا؟ وأهمية الماء والهواء النقي والشمس، والأكل المفيد في فصل الصيف أو الشتاء عن طريق الإقناع .

[5] قصة لعبة المكعبات

من خلال توجيهه إلى حُسن الاختيار وإشعاره بأهمية اللَّعب واللُّعبة، فنبدأ بدرس عملي من خلال رحلة إلى محل الألعاب ونبدأ في غرس القيم وتنمية المهارات من خلال:

1- ماذا وقع عليه اختياره؟                           2- وأن يدفع جزءًا من ثمن اللعبة

3- وهو الذي يحاسب البائع ويتسلم الباقي         4- وشكره لوالده وللبائع

5- وتحديد مكان خاص باللعب في البيت ووقت معين للعب أو الاحتفاظ باللعبة  6- نلفت نظره للونها ومِمَّ صنعت؟ وعن فائدتها وطرق فكِّها وتجميعها

7- في نهاية المطاف العناية باللعبة والتصدق بها عند عدم حاجتنا لها .